سقط أخيرا هذا العميل
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سقط أخيرا هذا العميل
عودتنا الشعوب أن تكون كلمتها فوق كل الكلمات .. وعودتنا أن صمتها ليس تهاونا او مهادنة أو استسلاما .. وإنما صبرا وسترا
فعلها شعب الكنانة وأسقط حكما طاغيا دام 30 عام جلب للأمة العربية العار والويلات ..
هذه هي كنانة العرب .. مصر التي إذا أصابها قرح تداعى جسد الوطن العربي .. ليست مبالغة وإنما حقيقة ..
فهنيئا لنا نحن الشعوب النامية والمستضعفة .. هنيئا لنا صحوتنا وتمردنا على الأنظمة والقوانين الماسونية والصهيونية .. فقد فرضنا ارادتنا بأسلوبهم الغربي .. حيث أن الديمقراطية أصبحت سلاحا فتاكا في وجه مبتدعيها ..
خلاصة القول ..
إن صمت العالم لما يجري في مصر ليس لأجل مصر وشعب مصر .. بل لأن الدهشة عقدت ألسنتهم ولوت أذرعهم ، فمن سقط يعتبر من أكبر دعائم الماسونية في الشرق الأوسط ، كما يعتبر العميل رقم واحد ( من وجهة نظر العرب الشرفاء ) والراعي الأساسي للسلام في الشرق الأوسط ، حيث أن مصر كانت نائمة منذ ثلاثين عاما وبعيدة كل البعد عن الساحة العربي ولا يذكر لها سوى أنها ساهمت وبشكل واضح في تمزيق هذا الوطن ، بل وأقول أنها مغيبة منذ ما يزيد عن 35 سنة حيث كان حكم السادات أدهى وأمر ..
هكذا يتحدث الشارع .. ونحن جزء منه وفرحتنا من فرحته .. لكن ما هو المخطط المرسوم لنا في العقد الجديد القادم ؟؟
هل سيقبل العالم بظهور قوى وطنية مناهضة للتواجد الأورو أمريكي في المشرق والمغرب العربيين ؟؟
هل ستقبل دولة اللقطاء اسرائيل بمصر جمال عبد الناصر أو مصر يوسف القرضاوي أو مصر محمد حسان على حدودها ... ؟؟؟؟؟
نأمل أن تتجدد فرحتنا ان شاء الله بسقوط حاكم عميل جديد
فعلها شعب الكنانة وأسقط حكما طاغيا دام 30 عام جلب للأمة العربية العار والويلات ..
هذه هي كنانة العرب .. مصر التي إذا أصابها قرح تداعى جسد الوطن العربي .. ليست مبالغة وإنما حقيقة ..
فهنيئا لنا نحن الشعوب النامية والمستضعفة .. هنيئا لنا صحوتنا وتمردنا على الأنظمة والقوانين الماسونية والصهيونية .. فقد فرضنا ارادتنا بأسلوبهم الغربي .. حيث أن الديمقراطية أصبحت سلاحا فتاكا في وجه مبتدعيها ..
خلاصة القول ..
إن صمت العالم لما يجري في مصر ليس لأجل مصر وشعب مصر .. بل لأن الدهشة عقدت ألسنتهم ولوت أذرعهم ، فمن سقط يعتبر من أكبر دعائم الماسونية في الشرق الأوسط ، كما يعتبر العميل رقم واحد ( من وجهة نظر العرب الشرفاء ) والراعي الأساسي للسلام في الشرق الأوسط ، حيث أن مصر كانت نائمة منذ ثلاثين عاما وبعيدة كل البعد عن الساحة العربي ولا يذكر لها سوى أنها ساهمت وبشكل واضح في تمزيق هذا الوطن ، بل وأقول أنها مغيبة منذ ما يزيد عن 35 سنة حيث كان حكم السادات أدهى وأمر ..
هكذا يتحدث الشارع .. ونحن جزء منه وفرحتنا من فرحته .. لكن ما هو المخطط المرسوم لنا في العقد الجديد القادم ؟؟
هل سيقبل العالم بظهور قوى وطنية مناهضة للتواجد الأورو أمريكي في المشرق والمغرب العربيين ؟؟
هل ستقبل دولة اللقطاء اسرائيل بمصر جمال عبد الناصر أو مصر يوسف القرضاوي أو مصر محمد حسان على حدودها ... ؟؟؟؟؟
نأمل أن تتجدد فرحتنا ان شاء الله بسقوط حاكم عميل جديد
رد: سقط أخيرا هذا العميل
على ما يبدوا لم تكن سنة 2011 فال خير على الحكام العرب فما إن سقط النظام
الظالم في تونس حتى انفتحت شهية جيرانها فكانت سببا في تفجير البركان الكامن
في نفسية المواطن العربي فأصبحت رياح حب التغيير و قمع الظلم الذ تحملوه لحقب طويلة تهب بسرعة قوية.
لا ندري إن كانت فعلا رياح تغيير ام هي امور اخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و انتقلت العدوى فأصبحنا كل يوم نسمع عن انفجار
الوضع في منطقة عربية جديدة .
الظالم في تونس حتى انفتحت شهية جيرانها فكانت سببا في تفجير البركان الكامن
في نفسية المواطن العربي فأصبحت رياح حب التغيير و قمع الظلم الذ تحملوه لحقب طويلة تهب بسرعة قوية.
لا ندري إن كانت فعلا رياح تغيير ام هي امور اخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و انتقلت العدوى فأصبحنا كل يوم نسمع عن انفجار
الوضع في منطقة عربية جديدة .
مواطنة عربية- مشرف متميز
- عدد المساهمات : 902
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
العمر : 45
الموقع : الجزائـــــر
رد: سقط أخيرا هذا العميل
المشكلة ليست في الثورة وما ستخلفه .. لكن المشكلة الأكبر هي مرحلة ما بعد الثورة .. حيث سيتم استغلالها وإعادة إخراجها بقالب يتماشى مع الإملاءات الغربية .. ففي تونس ومصر .. لم تجني الثورة ثمارها الحقيقية بعد .. سوى إزاحة الحكومات الظالمة .. وهذا ليس بجوهر الثورة .. فالإصلاح يحتاج من يقوم به .. وهؤلاء هم من ننتظر كلمتهم الفصل .
رد: سقط أخيرا هذا العميل
يقول الشيخ الشعرواوي الثائر الحقيقي ليس من يبقى ثائرا
يعني الثورة ليست هي النهاية بل هي بداية التغيير و تصليح الأمور
التي قامت من اجلها الثورة أساسا.
لذلك على العرب ان لا يفرحوا بالانتصار و لكن الفرح يكون عند المحافظة على هذا
الانتصار بأن نرى ثماره تحقق على أرض الواقع.
يعني الثورة ليست هي النهاية بل هي بداية التغيير و تصليح الأمور
التي قامت من اجلها الثورة أساسا.
لذلك على العرب ان لا يفرحوا بالانتصار و لكن الفرح يكون عند المحافظة على هذا
الانتصار بأن نرى ثماره تحقق على أرض الواقع.
مواطنة عربية- مشرف متميز
- عدد المساهمات : 902
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
العمر : 45
الموقع : الجزائـــــر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى