دروس في الاعجاز العلمي في القرآن
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دروس في الاعجاز العلمي في القرآن
المصباح في زجاجة
قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة،
ويصبح المصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالى: "الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح
في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري"
العرجون القديم
بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات
من البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكن قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه
العزيز: "والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم" والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.
في ظلمات ثلاث
قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة،
فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا
على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول: "يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون"
والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي
(غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية. ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة،
ويصبح المصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالى: "الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح
في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري"
العرجون القديم
بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات
من البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكن قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه
العزيز: "والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم" والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.
في ظلمات ثلاث
قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة،
فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا
على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول: "يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون"
والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي
(غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية. ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
عبد الرحمن- مشرف
- عدد المساهمات : 500
تاريخ التسجيل : 27/08/2009
العمر : 42
الموقع : سوريا
رد: دروس في الاعجاز العلمي في القرآن
مشكور أخي عبد الرحمن على المعلومات القيمة
فعلا قرآننا مخزون من الإعجاز الذي يعجز امامه كبار العلماء و الباحثين
و لا يسعهم إلا أن يذعنوا امام رب هذا الكون
لكن للأسف مؤخرا رأيت في حصة تلفزيونية عربية للأسف تذيع مقابلة مع دكتور عربي ينفي وجود الإعجاز العلمي في القرآن الكريم .
هكذا أصبح الإعلام بوابة لنشر الفساد و الآراء الخطيرة و الجرثومية كسوسة تنخر مجتمعاتنا . عبر القنوات التي تبث الفساد في الأرض لكن يقول الله عزوجل في كتابه الكريم (((يُريدون أن يطفئوا نور اللهِ بأفواههم ويأبى الله إلا أن يُتِمَ نوره ولو كره الكافرون )))التوبة 32
فعلا قرآننا مخزون من الإعجاز الذي يعجز امامه كبار العلماء و الباحثين
و لا يسعهم إلا أن يذعنوا امام رب هذا الكون
لكن للأسف مؤخرا رأيت في حصة تلفزيونية عربية للأسف تذيع مقابلة مع دكتور عربي ينفي وجود الإعجاز العلمي في القرآن الكريم .
هكذا أصبح الإعلام بوابة لنشر الفساد و الآراء الخطيرة و الجرثومية كسوسة تنخر مجتمعاتنا . عبر القنوات التي تبث الفساد في الأرض لكن يقول الله عزوجل في كتابه الكريم (((يُريدون أن يطفئوا نور اللهِ بأفواههم ويأبى الله إلا أن يُتِمَ نوره ولو كره الكافرون )))التوبة 32
مواطنة عربية- مشرف متميز
- عدد المساهمات : 902
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
العمر : 45
الموقع : الجزائـــــر
مواضيع مماثلة
» الاعجاز العلمي في القرأن والسنة
» الاعجاز العلمي في العلاقة بين العرق و العين
» دروس من الهجرة النبوية
» اليكم اعظم دروس الحب
» الإعجاز العلمي في حديث: الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين
» الاعجاز العلمي في العلاقة بين العرق و العين
» دروس من الهجرة النبوية
» اليكم اعظم دروس الحب
» الإعجاز العلمي في حديث: الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى