رسالة للأعاريب

من طرف مدير الموقع الأحد نوفمبر 15, 2009 12:48 am

لم يكن هذا انتصاراً ***** لم تكن هذي هزيمه
لم تكن روح التحدي ***** بينكم إلا جريمه
إنها كانت رسالة ***** من طواغيت لئيمه
قسموا أرضي وديني ***** واستباحوني وليمه
أجمعوا ذلي وقهري ***** ثبطوا فييَّ العزيمه
هل عرفتم بعد هذا ***** يا أعاريبا عقيمه
أنكم قوم عبيد ***** سخروهم كالبهيمه
روضوهم .. دجنوهم ***** هل قبلتم بالقسيمه
لست ادري كيف أنتم ***** هل ضحايا أم غنيمه
كيف أنهي ما بدأت ***** حسبي الله العظيمه
لم يكن هذا انتصارا ***** لم تكن هذي هزيمه
إنما كان انكسارا ***** يا أعاريبا ذميمه

من طرف مواطنة عربية الأحد نوفمبر 15, 2009 2:21 am

من يهن يسهل الهوان عليه *** ما لجرح بميت ايلام

رسالة قوية ليت الكثير يفهموا معناها و مغزاها

لسنا ضحايا بل عبيد سخروا كالبهائم على حدّ تعبيرك

رسالة يمكن صبّها في عدة مواضع و مواقف

لكن لا يمكننا القول سوى حسبنا الله و نعم الوكيل

قصيدة رائعة لكنها مؤلمة كعادتك أسلوبك قاسي في توجيه الرسائل

ليتها توقض الضمائر الميتة

من طرف جازية - ليليا الأحد نوفمبر 15, 2009 9:09 am

شكرا شكرا شكرا
هل ضحايا أم غنيمه؟
و لأجيب على سؤال فنحن أغبياء فريسة هسلة
وتافهين الى أبعد الحدود
أحسن شيء أفعله هو السكوت لأنني مهم قلت لن أصف حالنا الحقيقي
ان شاء الله ربي يهدينا الى سواء السبيل
بارك الله فيك

من طرف مدير الموقع الخميس نوفمبر 19, 2009 1:17 am

وانتهت يا شهريار حكايتي **** لعبة الأبطال في السودان
لم يكن هذا انتصارا ساحقا **** لم تكن إلا سحابات دخان
بعضهم مل الحياة وبعضهم **** غلُّهُ بلْ كُرهُهُ لاح وبان
بعضهم عاش الحقيقة **** أدرك الدور الذي حيك وكان
بعضهم لازال ينمو كالطحالب **** في زواريب الاشاعة والمكان
أين كنا ؟؟ كيف صرنا ؟؟ ويحنا **** قد هُزمنا قد أضعناه الكيان
من ترا قد أيقظ الحقد وغذى **** شعلةُ الكره كأفعى أفعوان
اين طعم النصر يا من فزتمو **** يا لطعم النصر في السودان

من طرف فداء الأحد مايو 23, 2010 3:08 pm

وما زلنا بأفعالنا نستمر وبسبايانا نفتخر فتلك الجارية أسعدت الملك وذلك الخادم دافع عن سيده ومن هو الخادم ومن هو السيد لو عدنا لتاريخنا يوماً لعفنا الإجابة وعرفنا ذلنا الحالي كلمات تعزم على أوتار كرامتنا فتعزف اللحن الحزين لحاضرنا وتعيدنا لفخر ماضينا

رسالة للأعاريب

رسالة للأعاريب

رد: رسالة للأعاريب

رد: رسالة للأعاريب

رد: رسالة للأعاريب

رد: رسالة للأعاريب